الكتاب المقدس والهرم الأكبر يعلنان نهاية العالم في سبتمبر المقبل

نهاية العالم قصة تشغل سكان كوكب الأرض وأعلن أكثر من عالم على مدار التاريخ البشري عن مواعيد لنهاية العالم بسيناريوهات متعدد ومختلفة واليوم يظهر عالم بريطاني يدعى “ديفيد ميد” حيث أعرب عن قلقه الشديد عن نهاية كوكب الأرض ودمار البشرية بصورة كاملة ونهائية خلال الأسابيع المقبلة.

وأوضح العالم ديفيد ميد تحذيره من كوكب يسمى “نيبيرو” على وشك الاصطدام بكوكب الأرض ليكون نهاية الحياة على الكرة الأرضية ودمار الكوكب بشكل نهائي وذلك في يوم والعشرين والثالث والعشرين من شهر سبتمبر لعام 2017.

وأعتمد العالم البريطاني “ديفيد ميد” في تنبأه هذا على ادعاءات كتبها الفراعنة على أهرامات الجيزة بعد ترجمتها من اللغة الفرعونية القديمة لتعلن عن نهاية كوكب الأرض والحياة البشرية في شهر سبتمبر من عام 2017، كما يوجد أدلة أخرى في الكتاب المقدس تدل على أن نفس الشهر هو نهاية الحياة البشرية وكوكب الأرض.

وأعلن صحيفة ديلي ميل البريطانية على موقعها الإلكتروني أن العالم البريطاني ديفيد ميد قال: “من الغريب جداَّ أن كلا من الكتاب المقدس والهرم الأكبر بمحافظة الجيزة على حد سواء يشيران إلى نفس التاريخ لنهاية الحياة البشرية ونهاية كوكب الأرض في شهر سبتمبر من عام 2017، فهل هذه نهاية عصر الكنسية والانتقال إلى يوم الرب؟ فلا يمكن أن يكون هناك أدلة أكبر من هذه الأدلة والدلالات”.

ويعتقد العالم البريطاني “ديفيد ميد” أن كوكب “نيبيرو” الذي يعرف أيضا باسم كوكب أكس سوف يصبح مرئيا في السماء في الخامس عشر من شهر سبتمبر المقبل لعام 2017 قبل أن يصطدم مباشرة بكوكب الأرض ويقضي على الحياة البشرية بصورة كاملة وتامة.

وأوضح ديفيد ميد أنه اعتمد في تنبأه على آيات من الكتاب المقدس التي أكدت وأشارت أن نهاية العالم والحياة البشرية للانتقال إلى يوم الرب في شهر سبتمبر المقبل لعام 2017، وأكد هذه المعلومات التي حصل عليها من الكتاب المقدس بما تم ترجمته من نصوص باللغة الهيروغليفية الموجودة في أهرام الجيزة وبالتحديد الهرم الأكبر لتظهر أن التاريخ هو ما بين العشرين إلى الثالث والعشرين من شهر سبتمبر القادم لعام 2017.